السيدة التى تكتب القصص واﻹشارات بالطباشير اﻷبيض على أحد جدران الحى.. غابت.. أحدهم طلى الجدار باﻷبيض..اشتريت لها علبة طباشير ملونة. . انتظرتها طويلا لكنها لم تأت.. تموت الحكايات .. يمضى الناس فى صمت وبلادة .. كأنهم بلا ذاكرة .. بلا رغبة فى مجرد التفكير ..أبدأ فى كتابة الحكايات واﻹشارات ..وانتظر أن يتوقف أحد للقراءة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق