فايزة ابو النجا..الخبرررررة..سوبر ومان وعتقية كل الرؤساء والحكومات.. وزير الداخلية ..سوبر مان كل الحوادث والقتلى ومتبت ماشاء الله .. وزير التعليم ..ياكبد مامته مكتئب وحالته النفسية فيها واوا ..هاسيبه لمن يمهل ولايهمل، محلب:نجم اللف على المصالح والوزارات والافتتاحات وان مافى حاجة بتنصلح اقعد ياعم خيلتنا وشوف لك شغلانة بجد اعملها وهانبعتلك الكاميرات اللى بتحبها ديليفرى ..الدماطى:: الرجل العصبى اللى شكله عنيد وهو موش عنيد ولا حاجة لأننا ببساطة مازلنا لا نعرف حقا من يقود الوزارة، هو أم مصطفى أمين الذى لزقه فى كرسيه هشام قنديل وتقلبت مواقفه السياسية كما يتقلب الفشار فى نار حب" الوطن!!!" ثم انتفخ وأصبح أمينا عاما ، وطبعا لسه بنخبط دماغنا فى الحيط ونحلف على المصحف وبالمستندات إمسك فساد ولا حد بيعبرنا .. عصفور الثقافة: هو فيه حاجة أحلى وأجمد من السوبر مان ..آه الرجل العنكبوت والرجل الوطواط وممكن نقول عنترة بن شداد.. رجل كل العصور كل العصور يعنى ..يااااااجامد...ملحوظة لو اتقبض على بتهمة تكدير السلم العام حد يكنس لى عليهم مقام السيدة ..مدد يا ام العواجز ..الشعب المصرى بقا عاجز ياست
الجمعة، 7 نوفمبر 2014
لا شىء يفوق الخبرة
فايزة ابو النجا..الخبرررررة..سوبر ومان وعتقية كل الرؤساء والحكومات.. وزير الداخلية ..سوبر مان كل الحوادث والقتلى ومتبت ماشاء الله .. وزير التعليم ..ياكبد مامته مكتئب وحالته النفسية فيها واوا ..هاسيبه لمن يمهل ولايهمل، محلب:نجم اللف على المصالح والوزارات والافتتاحات وان مافى حاجة بتنصلح اقعد ياعم خيلتنا وشوف لك شغلانة بجد اعملها وهانبعتلك الكاميرات اللى بتحبها ديليفرى ..الدماطى:: الرجل العصبى اللى شكله عنيد وهو موش عنيد ولا حاجة لأننا ببساطة مازلنا لا نعرف حقا من يقود الوزارة، هو أم مصطفى أمين الذى لزقه فى كرسيه هشام قنديل وتقلبت مواقفه السياسية كما يتقلب الفشار فى نار حب" الوطن!!!" ثم انتفخ وأصبح أمينا عاما ، وطبعا لسه بنخبط دماغنا فى الحيط ونحلف على المصحف وبالمستندات إمسك فساد ولا حد بيعبرنا .. عصفور الثقافة: هو فيه حاجة أحلى وأجمد من السوبر مان ..آه الرجل العنكبوت والرجل الوطواط وممكن نقول عنترة بن شداد.. رجل كل العصور كل العصور يعنى ..يااااااجامد...ملحوظة لو اتقبض على بتهمة تكدير السلم العام حد يكنس لى عليهم مقام السيدة ..مدد يا ام العواجز ..الشعب المصرى بقا عاجز ياست
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق