فى بلدى الغدر مترصد لعالى الصوت
لورد جنينة بيفتح لحرية يا إما لموت
فى بلدى الحاكم اللعبة خشب وخيوط
مراده الدنيا تضحك له خرس وسكوت
ويترك بلطجى ومنصر يعيش مبسوط
رصاصته عارفة سكتها وإمتى تفوت
فى عز الزحمة واد مجدع يروح ملقوط
تروح الروح لخالقها وياعجبى يدوم الصوت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق